اشرف محمد مغاور

أب لأثنين أمهم مطلقة من 7 سنوات ابحت عن زوجة في نهاية الثلاثينات وأوائل الأربعينات لامانع عندها من الحمل والولادة ، معي زوجة لكنها للأسف لا تنجب ،، وانا أحب أن يرزقني الله بأخ لأبني أو أخت لأبنتي فانا اتزوج رغبة في الولد وليس للتعدد في ذاته ، بل رغبة في الذرية الصالحة والنسل المسلم روى ابن أبي الدنيا في كتاب العيال عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: -إني لأكره نفسي على الجماع رجاء أن يخرج الله من صلبي نسمة توحده . لم أعدد من قبل ، وإنما قبلت التعدد الآن حتى لا اظلم من معي ، فما ذنب الزوجة إذا لم تنجب؟! هل من العدل والإنصاف تطليقها ؟! الرسول صلى الله عليه وسلم صلى نهى عن ذالك فقال : -لا تسأل المرأة طلاق أختها لتكفأ ما في إنائها- ... رواه البخاري ،،، أي أن لا تدع غيرتها الفطرية تحملها على الحرام والظلم، الإقامة : محافظة الجيزة -حدائق اكتوبر - مؤهل جامعي - وظيفة مرموقة -حاليا بالمعاش- هوايتي الأساسية القراءة ،،، وخير جليس في الوجود كتاب ،،، ملتحي ولا أدخن 62 سنة - قمحي - الطول 167 - لدغة في النطق ،، ★ ملحوظة هامة : - الحساب مغلق طوال ٧ سنوات منذ فتحته ، وعدت إليه في مارس ٢٠٢٤- حتى يزول الإشكال والإستغراب لدى البعض ، وتم تحديث البيانات عن عمري وعمر ابنائي ، حتى لا تحدثك نفسك : سبع سنوات ولم تجد بغيتك للآن؟! اقولها حيث يتوهم البعض اني من ٧ سنين للآن ابحث عن عروسة ،، ده لو عروسة من المريخ لن تحتاج لها ٧ سنوات بحث .