@Ayoub@123
29 سنة عازب مقيم في المغرب- رقم العضوية 11610828
- تاريخ آخر زيارة منذ يوم واحد
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب القنيطرة
- الحالة العائلية 29 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 182 سم , 77 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال القانون
- الوظيفة موظف
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا شخص يؤمن بأن الهدوء لا يعني الضعف، وأن التواضع لا يُنقص من المكانة، بل يزيدها عمقاً واحتراماً. لا أبحث عن الأضواء، لكنني لا أخشاها حين تقتضي المواقف أن أكون في الواجهة. أُفضّل أن أُعبّر بأفعالي قبل كلماتي، وأترك الأثر دون أن أرفع الصوت. أتعامل مع الناس باحترام صادق، وأمنح الثقة بحذر الحكيم، وأؤمن أن الرقي الحقيقي هو أن تبقى ثابتاً مهما تغيّر من حولك. لا أتنافس مع أحد، لأنني منشغل بتحسين نفسي لا بمقارنة مساري بالآخرين. في داخلي طموح هادئ لا يهدأ، يدفعني دوماً لأن أكون أفضل مما كنت عليه بالأمس، دون أن أفقد إنسانيتي أو بساطتي. أحب الوضوح، وأقدّر الصدق، وأميل إلى من يفكرون بعمق ويعيشون بصفاء. أنا شخص لا أطلب الكمال، لكنني أؤمن بأن الإتقان في التفاصيل الصغيرة هو ما يصنع الفرق الكبير.
مواصفات شريك حياتي
-
شريكة الحياة التي أبحث عنها ليست مجرد امرأة تُكمل الصورة، بل روحٌ تشارك المعنى. هي أنيقة في فكرها قبل مظهرها، راقية في ردودها، تعرف متى تتكلم ومتى تصمت، ومتى تترك الأثر دون ضجيج. تملك قلباً حنوناً لا يعرف القسوة، وعقلاً متّزناً لا تجرّه العواطف إلى ما لا يُحمد عقباه. تؤمن بأن الاحترام أساس كل علاقة، وأن الحبّ ليس كلمات تُقال، بل مواقف تُثبت. تحترم الاختلاف، وتفهم أن التفاهم لا يعني التطابق، بل التقدير وسط التباين. تحبّ البساطة في العيش، والعمق في التفكير، وتجد جمال الحياة في تفاصيلها الصغيرة. لا تبحث عن الكمال، لكنها تسعى لأن تكون ناضجة في مشاعرها، صادقة في نواياها، ومخلصة في حضورها. هي من تزرع الطمأنينة لا القلق، ومن تجعل الصمت بيننا راحة لا حرجاً، والحديث دفئاً لا جدلاً. شريكة حياة تكون سنداً في الضعف، ورفيقة في القوة، تشارك الحلم وتؤمن بالطريق، مهما اشتدّت العواصف.
الدخول