الطيبة و الحب
53 سنة مطلق مقيم في السعودية- رقم العضوية 2839457
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 6 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 53 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 170 سم , 75 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة Prه.-AS333H-
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
الشيخ الشعراوي يقول:- لما كنت في سان فرانسيسكو سألني احد المستشرقين - هل كل ما في قرآنكم صحيح ؟! فاجبت بالتأكيد نعم - فسألني : لماذا إذاً جعل للكافرين عليكم سبيلا ؟! رغم قوله تعالى : " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا " فأجبته: لأننا مسلمين ولسنا مؤمنين !! • فما الفرق بين المؤمنين والمسلمين ؟ رد الشيخ الشعراوي: • المسلمون اليوم يؤدون جميع شعائر الإسلام من صلاة وزكاة وحج وصوم رمضان .. الخ من العبادات ، ولكن هم في شقاءٍ تام !! - شقاء علمي واقتصادي واجتماعي وعسكري .. الخ ، فلماذا هذا الشقاء ؟ • جاء في القرآن الكريم : - قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم - الحجرات ١٤ سألني اذا لماذا إذن هم في شقاء ؟ أوضحه القرآن الكريم ، لأن المسلمين لم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين فلنتدبر مايلي : • لو كانوا مؤمنين حقاً لنصرهم الله ، بدليل قوله تعالى : - وكان حقاً علينا نصر المؤمنين -الروم ٤٧ • لو كانوا مؤمنين لأصبحوا أكثر شأناً بين الأمم والشعوب ، بدليل قوله تعالى : - ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين - آل عمران ١٣٩ • لو كانوا مؤمنين ، لما جعل الله عليهم أي سيطرةً من الآخرين ، بدليل قوله تعالى : - ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا - النساء ١٤١ • ولو كانوا مؤمنين لما تركهم الله على هذه الحالة المزرية ، بدليل قوله تعالى : - وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه - آل عمران ١٧٩ • ولو كانوا مؤمنين لكان الله معهم في كل المواقف ، بدليل قوله تعالى : - وأن الله مع المؤمنين - الأنفال ١٩ • ولكنهم بقوا في مرحلة المسلمين ولم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين ، قال تعالى : - وما كان أكثرهم مؤمنين - • فمن هم المؤمنون ؟ الجواب من القرآن الكريم هم : - التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشّّر المؤمنين - التوبه ١١٢ • نلاحظ أنّ الله تعالى ربط موضوع النصر والغلبة والسيطرة ورقي الحال بالمؤمنين وليس بالمسلمين ! لا تنسونى من صالح دعواتكم
مواصفات شريك حياتي
-
قصة عجوز تقول العجوز ... لي ثلاثة أبناء وقد تزوجوا كلهم فزرت الكبير يوما وكان هدفي أن أبيت عندهم وفي الصباح طلبت من زوجته أن تأتيني بماء للوضوء فتوضأت وصليت وسكبت ما تبقى من الماء على الفراش الذي كنت قد نمت في فلما جاءتني بشاي الصباح قلت لها يا ابنتي هذا حال كبار السن لقد تبولت على الفراش؟.. فهاجت وأسمعتني سيلا من قبيح الألفاظ ثم طلبت مني أن أغسله وأجففه وأن لا أفعل ذلك مرة أخرى وإلا تقول العجوز تظاهرت بأني أكتم غيظي وغسلت الفراش وجففته .. """ ثم ذهبت لأبيت مع ابني الأوسط وفعلت نفس الشيء فاغتاظت زوجته مثل ما فعلت الأولى وأخبرت ابني فلم يزجرها ثم قررت أن أتركهم لأبيت مع ابني الصغير ففعلت نفس ما فعلت عند أخوي فلما جاءتني زوجته بشاي الصباح وأخبرتها بتبولي على الفراش -قالت لا عليك يا أماه هذا حال كبار السن فكم تبولنا على ثيابكم ونحن صغار ثم أخذت الفراش وغسلته ثم طيبته فقلت لها يا بنتي إن لي صاحبة أعطتني مالا وطلبت مني أن اشتري لها حليا وأنا لا أعرف مقاسها وهي فى حجمك هذا فأعطيني مقاس يدك ذهبت العجوز إلى السوق واشترت ذهبا بكل مالها حيث كان لها مال كثير ثم دعت أبناءها وزوجاتهم في بيتها وأخرجت الذهب والحلي وحكت لهم أنها صبت الماء على الفراش ولم يكن تبولا ووضعت الذهب فى يد زوجة ابنها الأصغر وقالت هذه بنتي التي سوف ألجأ إليها في كبري، وأقضي باقي عمري معها؛ فصعقت الزوجتان وندمتا أشد ندم ثم قالت لأولادها هذا ما سوف يرده لكم ابنائكم في كبركم فاستعدوا لندم هذا اليوم مثلما ندمت على تعبي عليكم في طفولتكم ماعدا أخوكم الصغير سيعيش مستورا ويلقي ربه مسرورا وهذا ماحرمتكم منه زوجاتكم عندما لم تعلموهن قدر أمكم-... فضلا لا أمرا أدعو لهما بالرحمه وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا .