نورس طنجاوي
40 سنة عازب مقيم في المغرب- رقم العضوية 1639004
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 10 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب طنجة
- الحالة العائلية 40 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 160 سم , 62 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة مسير مستودع الشركة
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 درهم
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
مغربي ، هادئ الطباع، ذو أخلاق حميــــدة يــــشــــهد بــهـــا الجمــــيـــع ، مستــواي الدراسي: باكلوريا + 4 سنوات، إضافة إلى بعض الشواهـــد،لا أقــرب المحرمات(كالتدخين أو الخمــر)،لست مدمنا على المقاهي و السهرات خارج البيت، بل أعمل بوصية ابن حنبل لابنه يوم زواجه , رحمة الله !! أي بني: إنك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عني واحرص عليها أما الأولى والثانية:إنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب، فلا تبخل على زوجتك بذلك،فإن بخلت جعل بينك وبينها حجابًا من الجفوة ونقصًا في المودة. وأما الثالثة: إن النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب وأجلب للطمأنينة. وأما الرابعة: إن النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك. أما الخامسة: إن البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه، فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها، وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه أما السادسة: إنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها، فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإمّا أنت وإمّا أهلها، فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه , حياتك اليومية. والسابعة: إن المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها، وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيبًا فيها "فالحاجب زيّنه العِوَجُ"، فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيهاتحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك، ولكن كن دائما معها بين بين. أما الثامنة: إن النساء جبلن على كفر العشير وجحدان المعروف، فإن أحسنت لإحداهنّ دهرًا ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيرًا قط، فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها، فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره. أما التاسعة: إنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي، حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقد أسقط عنها الصلاة نهائيًا في هذه الحالات وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا كماخفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك. أما العاشرة: اعلم أن المرأة أسيرة عندك، فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير رفيق إقــدر فـي الــمــــرأة مــــجهـــوداتــهــــا و تضحـــيــاتــهـــا الجسيمة من أجــــل إنجـــــاح إســـرتـــهـــــا
مواصفات شريك حياتي
-
إنسانة عادية،على قدر من الجمال محتجبة، مثقفة لا يقل مستواها على شهادة الباكلوريا، بــشـــرط أن يكـــون تخصصها الــدراســــي علــــوم ، تقدر الحياة الزوجية، واعــيــة بما لهــا و علــيــهـــا فــي حــدود الـــشـــرع الإســـلامي ، تعمل بوصية "أُمامة بنت الحارث".. نص الوصية : لما حان أن تُحمَل "أم إياس" إلى زوجها "الحارث بن عمرو" ملك كندة، خلَت بها أمها أُمامة بنت الحارث، وقالت تُوصيها: أي بُنية.. إن الوصية لو تُركت لفضل أدب تُركت لذلك منك، ولكنها تذكرة للغافل، ومعونةٌ للعاقل. ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليها، كنتِ أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خُلقن، ولهن خُلِق الرجال. أي بنية.. إنك فارقت الجوَّ الذي منه خرجت، وخلَّفت العش الذي فيه درجت، إلى وكرٍ لم تعرفيه، وقرينٍ لم تألفيه؛ فأصبح بملكه عليك رقيبًا ومليكًا، فكوني له أمةً يكن لك عبدًا وشيكًا. أي بنية.. احملي عني عشر خصال تكن لك ذخرًا وذكرًا: الصحبة بالقناعة، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة، والتعهد لموقع عينه، والتفقد لموضع أنفه؛ فلا تقَعْ عيناه منك على قبيح، ولا يشمَّ منك إلا أطيب ريح، والكحل أحسن الحسن، والماء أطيب الطيب المفقود، والتعهُّد لوقت طعامه، والهدوء عنه عند منامه؛ فإن حرارة الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة، والاحتفاظ ببيته وماله، والإرعاء على نفسه وحشمه وعياله؛ فإن الاحتفاظ بالمال حسن التقدير، والإرعاء على العيال والحشم حسن التدبير، ولا تفشي له سرًّا ولا تعصي له أمرًا؛ فإنك إن أفشيت سره لم تأمني غدره، وإن عصيت أمره أوغرت صدره، ثم اتقي مع ذلك الفرح إن كان ترحًا، والاكتئاب عنده إن كان فرحًا؛ فإن الخصلة الأولى من التقصير، والثانية من التكدير، وكوني أشد ما تكونين له إعظامًا، يكن أشد ما يكون لك إكرامًا، وأشد ما تكونين له موافقة، يكن أطول ما تكونين له مرافقة. واعلمي أنكِ لا تصلين إلى ما تحبين حتى تؤثري رضاه على رضاك، وهواه على هواك، فيما أحببتِ وكرهتِ، والله يخيِّر لك